عشرون دقيقة كامله قضيتها محدقة في السقف بعد استيقاظي، باحثة عن كل ذرة حماس و كل بقية من امل. و حين اغلقت باب بيتي وقت خروجي لم انسى رسم تلك الابتسامة العريضة الساحره، ها انا اقف من جديد لاقاتل ليوم اخر.